تسعى هذه المقالة للتعريف بالبنيوية التوليدية كمنهج قابل للتطبيق فى فهم طبيعة الرواية العربية. واتخذت من أعمال نجيب محفوظ نموذجا طبق من خلاله منهج البنيوية التوليدية؛ حيث عبرت الأعمال المختارة عن بنية كلية توضح رؤية المؤلف للعالم: وتمثلت عينة الروايات التى جرى تحليلها فى: بين القصرين، قصر الشوق، السكرية، السمان والخريف، ميرامار، أفراح القبة، ويوم مقتل الزعيم.